تسرع الفتاة المراهقة إلى غرفة نوم والديها وتقفز في المنتصف فوق السرير بين أبيها و أمها العارية الساقين و الفخذين بقميص نومها القصير ونرى هنا الفتاة المراهقة الشقة تنيك أبوها في سريره وأمها نائمة جواره فهي تتحرش بأبيها وتخبره أنها خائفة أن تنام بمفردها فهي قد حلمت أحلاماً مزعجة بغرفتها وهنا تتحرش بساقي و فخذي أبيها و تتسلل يدها إلى زبه وهو يبعدها ثم تعيدها فينتصب زب أبيها من تحرشها و سخونتها و شقاوتها وتخلع الفتاة الشقية ثيابها وتعري بزازها وتلعب لأبيها في زبه ثم تخلع البيجاما ويستجيب أبوها لها و يأخذها من خلفها و يسدد زبه في كسها من ورائها بعد أن يلعب لها في كسها المنتوف ويبدأ في نيكها بوضعيات كثيرة.